THE 5-SECOND TRICK FOR تأثير الألوان في الإعلانات

The 5-Second Trick For تأثير الألوان في الإعلانات

The 5-Second Trick For تأثير الألوان في الإعلانات

Blog Article



ويظهر في الحملات الإعلانية لمنتجات مثل السيارات والكحول والملابس الداخلية، ويستخدم للمؤشرات وأزرار الحث على اتخاذ إجراء.

لا يمكن إنكار حقيقة أنّ للألوان تأثيرٌ على المشاعر والأفعال الخاصة بالإنسان، وإن كان هذا التأثير غير مباشر إلا أنه موجود، بالإضافة إلى ذلك فإنّ عملية الإستجابة للألوان تختلف من شخصٍ إلى آخر؛ حيث يوجد العديد من العوامل التي تؤثّر على الطريقة التي سيشعر بها الشخص عند تعرضه للونٍ معين، وكيفية التصرف والتعامل مع هذا الشعور، ومن أهم هذه العوامل الارتباط الشخصي مع اللون، ومثالٌ على ذلك ارتباط لونٍ معين بذاكرة الشخص منذ أيام الطفولة سواء أكان ارتباطاً إيجابياً أو سلبياً، وبالتالي سينعكس ذلك على استجابة الشخص لهذا اللون عن طريق تقبله، أو رفضه وكرهه له.

إن فهم تأثير دمج مجموعات الألوان بالشكل الصحيح، يساعد على معرفة كيف تؤثر الألوان على العملاء.

بالرغم من هذا لا تقلق. الآن قد حان الوقت لنلقي نظرة على أبحاث مدعومة لوجهات نظر حول دور الألوان في الإقناع. أهمية الألوان في التسويق في البداية دعونا نتحدث عن العلامات التجارية، والتي تعدّ واحدة من أهم القضايا المتعلّقة بمفهوم الألوان والمجال الذي جعل العديد من المقالات تواجه مشاكل فيه.

مفاهيم أخرى هامة حول الألوان في التسويق والعلامات التجارية

اللون الوردي من أكثر الألوان المستخدمة في سيكولوجية الألوان في التسويق، ويستخدم هذا اللون تحديدًا للإناث، ويعبر هذا اللون تحديدًا عن المرح والحب واللطف، في كثير من الأحيان تختار الشركات المميزة اللون الوردي في عمليات التغليف، ومن أهم الشركات التي تقوم بذلك تلك الشركات التي تقوم ببيع الألعاب الخاصة بالفتيات إضافة إلى المنتجات النسائية ومستلزمات العناية بالبشرة والشعر.

الأصفر: يرتبط بالسعادة والتفاؤل والطاقة، يمكن أن يساعد في خلق شعور بالإيجابية والدفء.

ولكل لون تأثيره النفسي على الإنسان. على سبيل المثال، قد يثير اللون الأحمر مشاعر العاطفة والإثارة، بينما يثير اللون الأزرق مشاعر الهدوء والثقة.

قبل تفاصيل إضافية وقت طويل من ظهور علم النفس كعلم، أدركت الحضارات القديمة أن بعض الألوان والأشكال لها تأثير واضح عليها. مع تقدم العلاج بالألوان، بدأ استخدام أنظمة الألوان بشكل هادف.

هل تعلم أن محيطك قد يؤثر على عواطفك وحالتك الذهنية؟ هل سبق لك أن لاحظت أن أماكن معينة تزعجك بشكل خاص؟ أو أن أماكن معينة تبعث على الاسترخاء والهدوء بشكل خاص؟ حسنًا، هناك فرصة جيدة أن تلعب الألوان في تلك المساحات دورًا.

أهم النقاط البارزة في هذه الصور هي سيادة اللون الأزرق في كلا الجنسين (كان اللون المفضّل في كلا المجموعتين) وتفاوت المجموعتين في اللون الأرجواني. أدرجن النساء اللون الأرجواني ضمن أول الألوان تفضيلاً، لكن الرجال لم يدرجوه في قائمة الألوان المفضّلة. (قد يكون هذا السبب في عدم وجود أدوات كهربائية باللون الأرجواني، لأنه منتجٌ مرتبط بالرجال إلى حدٍ كبير؟) ويظهر بحث آخر في دراسات لمفاهيم الألوان وتفضيلاتها أنه عندما يتعلق الأمر بالعمق، الألوان الخفيفة ودرجة اللون فيبدو أن الرجال يفضّلون الألوان الغامقة بينما تفضّل النساء الألوان الهادئة.

تؤثر الألوان بشكل كبير على كيفية إدراك العملاء لشخصية العلامة التجارية، في حين أن بعض الألوان قد يكون لها ارتباطات واسعة بالسمات، إلا أنه من المهم أن تدعم الألوان الشخصية التي تريد نقلها بدلًا من التوافق مع ارتباطات الألوان النمطية، فكر في الشخصية التي تريد أن تتمتع بها علامتك التجارية وكيف يمكن للون أن ينقل ذلك.

اللون الأبيض: اللون الأبيض هو عكس اللون الأسود، حيث يستطيع أن يعكس جميع أطوال موجات الضوء، وعند إضافته إلى اللون الأسود يعمل على تخفيف درجته ولونه. يختلف تأثير اللون الأبيض من ثقافةٍ إلى أخرى، ففي الثقافات الشرقية يرتبط بالحزن والموت، أما في الثقافات الغربية فهو يرمز للنقاء والبراءة، كما يرتبط أيضاً بالسلامة، والإيمان، والروحانيات الدينية، وفي المقابل فإن للون الأبيض بعض الارتباطات السلبية مثل الشعور بالعزلة، والفراغ، كما يُسبب الإحساس بعدم إمكانية وصول الشخص إلى ما يريد.[٣]

حسنًا، قد ترغب في التفكير في بعض هذه الاقتراحات حول الألوان وكيف يمكن أن تؤثر على عواطفك وحالتك المزاجية.

Report this page